الجمعة، 8 مارس 2013


  1. تمت مشاركة ‏صورة‏ ‏دكاتره وبنهزر عادي‏ من قبل ‏‏‎Lamyaa Elsaid AbdElslam‎‏‏.
    حلو مافيش كلام :)
  2. وبعد شهر هاجم المرض ابوها ولكن هذه المرة بشراسه غير المرة الاولي ووقفت فاتن عاجزه امام مرض والدها والامة المبرحة ماذا تفعل هو ظهرها بهذه الدنيا ولا تحتمل فراقة هو الاخر .
    لقرأءه الباقي ادخل مدونتي
  3. ســــأل رجــــل أحــد الحكمـــاء :
    لماذا نكون علاقات مع أشخاص
    ونحن نعلم أن العلاقة ستنتهي حتماً
    فرد علية الحكيم : سأجيبك ?لكن قل لي أولاً ...
    ...لماذا علينا ممارسة الحيآه ونحن نعلم أننآ سنموت حتماً !!!
  4. تمت مشاركة ‏الحالة‏ ‏الأفلامجية‏ من قبل ‏‎Lamyaa Elsaid AbdElslam‎‏.
    الدعوة للجميع بغض النظر عن عمر أو نوع أو أي إنتماء سياسي لكن الشرط الوحيد هو أنه (ممنوع منعا باتا الحديث في السياسة ومن سيخالف سيتم إستبعاده فورا).

    الورشة ٢ يوم في كتابة السيناريو مع خالد دياب + ١يوم (محمد دياب + عمرو سلامة) في الإخراج.

    مكان الورشة
    ساقية الصاوي

    معاد الورشة
    ٢٥-٢٦-٢٧ أبريل ودول خميس (أجازة عيد تحرير سينا) وجمعة وسبت .

    ...
    مشاهدة المزيد
  5. واطفأت النور وقفلت الكتاب واحتضنت رأسها الوسادة احست كان جسدها يجتاحه قشعريرة كان كهرباء تمر به سريعة وسمعت صوت يهمس في اذنها انه العذاب القادم صرخت ريم مما اوقظ امها جرت سريعا الي غرفتها احتضنتها وسالتها مابها قالت سمعت احد يكلمني وتلك المرة الثانيه انا خائفة جدا يا امي
    من روايتي العدالة والعذاب
  6. ما اجمل ان تكتب عن الاشباح والناس نيااام
    متخافوش ده احد ابطال قصتي
  7. تمت مشاركة ‏صورة‏ ‏ما تيجى ناخد وندى بشكل ودى‏ من قبل ‏‏‎Lamyaa Elsaid AbdElslam‎‏‏.
    mony
  8. صــ......بــــــاح الـــــ.........ـــورد
  9. لقد اتخذت قرار ارجوا ان تساعدوني عليه

    عاوزه اعمل مدونه
    ياريت اللي يقدر يساعدني ويقولي اعملها ازاي ميبخلش بالنصيحة
  10. تمت مشاركة ‏صورة‏ ‏مشروع المليون قصة وقصة‏ من قبل ‏‏‎Lamyaa Elsaid AbdElslam‎‏‏.
    القصة رقم 113

    سر العام 2250
    تأليف : أ.لمياء السعيد

    نطلقت صفارات الإنذار في كل ركن من المنشأة الكل يجري يمينا ويسارا وتنطلق الميكروفونات هذا ليس تدريب حاله خطر من الدرجة القصوى ليتجه الجميع نحو مراكزهم هناك اختراق دقائق ووصل الجميع إلي مراكزهم دخل القائد علي إلي غرفه القيادة وجد احمد ومحمد وساميه في أماكنهم سألهم ماذا حدث ما هو نوع الاختراق ؟ رد احمد أنها سفينة أيها القائد سفينة غريبة لم تطلب إذنا بالهبوط ولكنها تتجه نحونا بأقصى سرعه وهناك احتمال إن تصدم بنا في خلال اثنا عشر دقيقه وخمس وار بعون ثانيه قال سامية هل حاولت الاتصال بهم؟ قالت نعم بكل بكل الطرق ولكن لا يوجد إجابة منهم إطلاقا قال لها استخدمي نظاما أخر اوغيري اللغة تصرفي يا سامية قالت له علم يافندم , محمد ما الإخبار عندك قال له لقد جهزت عده ممرات للهبوط لهم وشغلت نظام التطهير البيولوجي والفيروسي بأقصى طاقة بها قال ألان لا يوجد إمامنا إلا الانتظار ومحاوله التواصل معم إلا توجد إخبار يا سامية قالت لا سيدي وفجأة سيدي لقد أرسلوا رسالة ولكنها بدائية جدا تشبه تلك التي كانت تستخدم من مائه عام أو أكثر قال لها القائد علي ابتعدي أنتي فقد درست كل الإشارات القديمة اتركيني أحاول ترجمتها صرخ علي سريعا سيدي لم يبق علي الاصطدام إلا ثلاث دقائق فقط جلس علي قالت أنها إشارة استغاثة وإذن للهبوط إذن سأحاول إن ادلهم للإرشادات الهبوط دقائق مرت كأنها ثواني وقال احمد مستحيل سيصطدمون بنا حالا قال علي لا اضغط هنا وحاول إن تسحبهم بالمغناطيسي العملاق لا داخلهم للممر بهدوء وأخيرا دخلت السفينة إلي الممر بدون خسائر قال احمد سيدي يجب إن نطلق حقول المسح قبل فتح الأبواب لهم وإدخال المسح البيولوجي فنحن لا نعرف ماذا يوجد بالداخل ؟ قال له نعم يا احمد أنت محق شغل كل الأجهزة واعمل كل الاحتياطات ألازمه وإجراءات الأمان وفعلا شغل احمد الأجهزة ودقائق وفتحت الأبواب والكل ينظر ويترقب ما الذي سينزل من هذه المركبة القديمة جدا , لحظات ونزل من المركبة رجل وامرأة وطفله شغل احمد المسح لم يجد احد أخر بالمركبة فقط هم , اقتربوا من البوابة وكان علي واحمد وسامية يقفون خلف الباب الزجاجي شغل احمد البخار المطهر فوقهم وبعد دقائق تم فتح الباب دخل الرجل أولا والمرأة خلفه تمسك بالطفلة .
    تكلم الرجل قال أنا سالم وهذه زوجتي هبه وهذه ابنتنا مي , قال له علي أهلا وسهلا إنا علي قائد السفينة وهذا احمد مساعدي وهذه سامية مساعدتي أيضا رحب بهم وكانت تظهر علي وجهه هبه ومي الخوف من ملابسهم فهي غريبة لم تري مثلها من قبل استطرد احمد قائلا ’ لقد تهنا في الفضاء منذ عده أيام ونحن منذ ذلك الحين نرسل رسالة استغاثة وانتم أول من يجيب علينا كنا قد أوشكنا نفقد الأمل’ ولكن الحمد لله قد استجبتم لنا بالوقت المناسب فقد كنا نخاف إن نفقد الوقود , قالت له سامية وما هو الوقود ؟ نظر إليها سالم بتعجب قال لها وقود سفينتنا , قال له علي من أين انطلقت يا سالم قال انطلقنا من القاعدة الأرضية لوكالة ناسا كنا في طريقنا للمحطة في الفضاء , قال له علي ما معني الأرضية هنا ؟ استعجب علي السؤال وقال له من الأرض من الصحراء الغربية بمصر , استعجب علي واحمد وسامية قالوا له منذ متي انطلقت من الأرض تحديدا قال سالم منذ 5ايام ولكننا تائهون منذ ثلاث أيام بعد العاصفة التي قابلناها العاصفة المغنطيسية الم تشعروا بها هنا ؟ضحكوا جميعا قالت لهم هبه لماذا تضحكون علينا إلا تشعرون بمعاناتنا ومعنا طفلتنا وهذه هي الرحلة الأولي لها وهي مرتعبة سكتوا وقال علي بالتأكيد إن العاصفة أثرت عليكم ؟ قال له سالم زوجتي محقة انتم عديمي الإحساس فعلا سنعود إلي مركبتنا ولا نريد منكم إلا بعض الوقود وبعض الطعام وسنمضي إلي حال سبيلنا قال له احمد وما هو الطعام ؟ قال سالم هي يا هبه سنترك هؤلاء المجانين ونعود لمركبتنا حملت هبه ابنتها وهموا بالرحيل قال لهم علي سالم هل من الممكن إن أسالك سؤال قال له تفضل اسأل قال له ما هو تاريخ مغادرتك الأرض قال له منذ خمسة أيام قال له تحديدا التاريخ بالميلادية قال له 1/7/2025اي منذ خمسه أيام فوجئ سامية واحمد بالتاريخ كان صاعقة ضربتهم . قال علي هيا بنا إلي الداخل أريد إن أسالك عدة أمور أخري قال له سالم إنا لا اطمئن إليكم ملابسكم غريبة حني مركبتكم غريبة كأنها من فيلم كرتوني قال له علي هيا بنا إلي الداخل وسوف نتكلم وسوف تطمئن لكل شئ .
    دخل سالم ممسكا بيد زوجته وحاملا ابنته يحاول طمأنتهما إن يحمل معه سلاح الليزر تحسبا لأي موقف سئ , أشار علي لمحمد واحمد إن يذهبا إلي مركبه سالم لفحصها واستخراج المعلومات والإحداثيات منها
    للتأكد من صحة كلامه .
    دخلوا جميعا إلي غرفه القيادة أشار لهم علي بالجلوس ثم شغل جهاز إمامة مرتبط بشاشة عملاقه قال لهم ما سترونه ألان قد يفاجئكم كثيرا ولكنها الحقيقة قال علي ما هو تاريخ اليوم يا تمارا رد الجهاز عليه اليوم 6/7/2250قال لها اكتبيه علي الشاشة ظهر التاريخ علي الشاشة نظر سالم لهبه نظره تعجب ما هذا قال لهم علي انه تاريخ اليوم سالم أنت ألان ابعد من تاريخ انطلاقك من الأرض ب225عام لا اعلم كيف وصلت لهنا ولكن للم يعد ما يسمي كوكب الأرض أساسا فقد تدمر في الانفجار الكبير منذ مائه وخمسون عاما تقريبا .
    رد سالم انتم مجانين أليس كذلك هل انتم بشر فعلا أو مخلوقات أخري تعيش بالفضاء هيا يا هبه من هنا ’ قال له علي انتظر سأثبت لك وجهه نظري تمارا اعرضي الانفجار الكبير والفيلم الوثائقي عن تهجير البشر للفضاء , اسمع يا سالم فهذه هي الحقيقة الوحيدة التي يجب ان تتقبلوها كما تقبلها إباءنا فانا وكل من في هذه السفينة مواليد الفضاء لم نري الأرض يوما ساد الهدوء الغرفة وتم تشغيل الفيلم .
    كانت كل دقيقة تمر من الفيلم تزيد من الم سالم وهبه فقد أحسوا أنها الحقيقة للأسف بكت هبه وبكت مي لبكاء أمها بكاء شديد قالت له أتقول إننا لن نرجع لبلدنا وأهلنا مره أخري ربت سالم علي كتفها وقال لها اهدئي يا عمري سوف تحل هذه المشكلة سأحلها إلا تثقين بي ؟ قالت له أثق بك ولكن ماذا ستفعل في هذه الكارثة ؟ هذا اكبر من قدرتنا قال لها علي اهدئي أنتي رائده فضاء وتعرفين إن هذه الأمور وارده وخارجه عن إرادة الكل فنحن في الهواء, قال له سالم من فضلك اتركنا وحدنا ألان فأنت لا تساعد في تهدئتها.
    تركهم علي وخرج ليقابل احمد ومحمد سألهم ما إخبار المركبة قالوا له للأسف كل ما يقولونه صحيح هم فعلا من الأرض وقابلتهم عاصفة أخلت بعجله القيادة لضعف إمكانيات مركبتهم ’ قال لهم علي أريد منكم تحليل الإحداثيات ومعرفه طريقه لإعادتهم إلي كوكب الأرض ثانيه ؟ قالوا له هذا شبه مستحيل معني ذلك إن يعودا عبر العاصفة وهذا لا يضمن عودتهم للأرض من الممكن إن يذهبوا لأي مكان هذه هوة زمنيه ليس لها قواعد قال علي أريد أقصي جهدكم أرجوكم إنا اعلم إنكم قادرون علي ذلك ولكن يا سيدي سيحدث أيضا الانفجار العظيم وسيغادرون الأرض فما جدوى رجوعهم ألان ؟ قال لهم علي هناك فرق بين رجوعهم والانفجار الكبير 75عاما هم لهم الاختيار ولكن لو كنت إنا مكانهم لرجعت إلي الأرض وعشت هناك وراءيت البحر لمرة واحده بحياتي ردت عليه سامية نحن نملك غرفه محاكاة البحر وأنت سباح ماهر بها وحققت أرقام قياسيه فيها قال لها ليس مثل البحر الحقيقي أبدا والهواء الحقيقي انتم تعرفون انني اعشق التراث والتاريخ القديم , خرج سالم من الغرفة وقد هدئت هبه ومي وقال لعلي ألان من الواضح إننا في أمر واقع سنعمل علي تغيره ولكننا ألان نحتاج للطعام والراحة , قال له علي الطعام بالمعني الذي تعرفونه ليس لدينا منه ولكننا من الممكن إن نغذيكم عن طريق’’ خراطيم التغذية العضوية ’’ قال له هبه وكيف ذلك قالت لها سامية نحن منذ ولادتنا يركب لنا جهاز بيدينا مثل هذا أنابيب ويتم توصيلها بالخراطيم مره كل ثلاثة أيام وبالنسبة لكم من الممكن بعمليه بسيطة نركب لكم أنابيب ويتم تغذيتكم مثلنا. نظرت هبه لسالم وقالت لا لن اسمح بتركيب أنابيب أو خراطيم نحن لا نريد طعام منكم سنستخدم ما بقي معنا ألان وغدا يفعل الله ما يريد .
    قال علي متشوقا هل حقا معكم طعام من الأرض قال سالم نعم معنا بعض الاطعمة المحفوظة قال لهم علي هل من الممكن ان تعطوني منه القليل فقط لاتذوقة قال له سالم نعم سنعطيك هيا بنا احضر سالم الطعام وتناولوا الطعام وكان علي يأكل مثل طفل لم يري الطعام من قبل وكان سعيدا جدا ودعا سامية لتجربه ولكنها رفضت بشده فقد خافت , وامضوا الليلة الأولي لهم بالسفينة وقد ملء قلبهم الحزن والتفكير ومضت الساعات كأنها سنوات
    ومر يوم تلو الأخر والكل يعمل بجد لمحاوله إرجاع سالم وأسرته لكوكب الأرض بتشجيع من علي فقد أصبح الأمر كأنه قضيه حياته , وفجاءة جاء احمد مسرعا لعلي وجدتها أيها القائد حللت المشكلة قال له حقا كيف جاء سالم وهبه قالوا له كيف قال ستعود بظهرك للخلف سنعكس الإحداثيات كأنك تعود بظهرك إلي حيث أتيت النتائج غير مضمونه ولكن نسبه النجاح عاليه تتخطي ال80/ فما رائيكم قال سالم حبيبتي ما رائيك نبقي هنا أو نجازف ؟ قالت لنجازف فانا لا أريد لابنتي هذه الحياة لا أريد إن أكل عبر أنبوب باقي عمري قال لها وانا معك والاهم إن ثلاثتنا معا .
    قاطعهم علي هل هناك متسع للآخرين مجرد سؤال ولكم حرية الاختيار بلا تأثير سأساعدكم مهما كان قراركم ؟ قالت له سامية ايها القائد أتفكر في تركنا والسفر معهم قال لها نعم وارجوا إن تأتي معي وسنسلم قياده السفينة لأحمد صدقيني انها فرصه لا تعوض قالت له وان تهنا بالفضاء قال لها سنكون سويه ارجوكي فكري .
    ابتسمت سامية وقالت له سآتي معك وهلل سالم وهبه انتصر الحب وبالفعل تم تجهيز كل شئ للرحلة وودع علي احمد ومحمد وقال لهم انتم القادة ألان فحافظوا علي المركبة قال له محمد نحن ننتظركم إن لم تعجبكم الحياة هناك ارجعوا فدائما أبوابنا وقلوبنا مفتوحة لكم ركب الجميع إلي المركبة بعد تعديلها وقادها سالم باقتدار شديد ومرت ثلاث أيام ودخلوا عبر العاصفة ومرت الدقائق كأنها سنوات وفجأة لاحت الأرض في الأفق هلل الجميع فرحين بكت سامية من شده جمال الأرض من الخارج وبكت هبه من الفرحة فقد رجعت للوطن .
    هبطت السفينة بسلام في القاعدة واستعجب القائمين علي المحطة من سرعه رجوعهم فقد كان مقررا لرحلتهم عده أشهر ومن الزائرين وعندما سال القائمون بالمحطة سالم عنهم قال لهم اتركونا ألان وغدا سأعود واحكي لكم أو بعد غد أو بعد أسبوع لا اعلم فقد اشتقت للأرض ولبيتي وسأقضي أجازه طويلة علي البحر أليس كذلك يا صديقي علي قال له نعم يا صديقي تمت بحمد الله
    لمياء السعيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق